في يوم من الأيام الخوالي، كان أحد الشباب الهلوسين يدخن الحشيشية (باركه الله) في أحدى ممرات وزرانيق فريق قراند الموقر، إلا به يتفاجئ بوجود أحد المطوعين (سامحهم الله) ينصحه ويرشده -تخيل ينصحه!!!-.
وللأسف الشديد، تأثر هذا الصبي الصايع وهو في مقتبل العمر لخرافات المطوع، بعد أن عاث في مخه فساداً حتى وصل به الأمر لقطع الحشيشة - أعوذ بالله- والذهاب للمسجد.
ونرى يا أخواني الصيع من هذه القصة، كيف يتأثر الصايع بهلاويس المطاوعية لقلة ايمانه بفقه الزندقة والفندقة ومغازل الأفارقة.
وأتمنى منكم يا أخوان الموعضة من هذه القصة، وسامحوني لأني صيحتكم وخسرتكم كلينكس.